الحمد لله الواجب الوجود ، الدائم العطاء و الجود ، الموجود قبل كل موجود ..
و الصلاة و السلام على الرحمة المهداة ، سيدنا و حبيبنا و عظيمنا و قائدنا .. محمد صلى الله عليه و سلم ..
ملىء العلى بكماله ، كشف الدجى بجماله ، عظمت جميع خصاله ، صلوا عليه وآله .. صلى الله عليك يا سيدي يا رسول الله .
أمّا بعد ..
فمن دواعي سروري أحبتي أن أبدأ معكم هذا المشروع البسيط الذي هو عبارة عن إنشاء موقع أو مدونة إذا صح التعبير تهتم بكل ما له صلة بالقراءة و المطالعة ، أنشأتها في الواقع بعد مدة من التفكير في الظروف ( من وقت و إرتباطات و إنشغالات دراسية و غيرها ) و الإمكانيات المتاحة لدي ، و ذهبت أتخيل حجم و أهمية النتائج التي يمكن أن نحصدها و إياكم من هذه الفكرة إذا طبقناها في الواقع ، ربما يحتاج الأمر لبعض الوقت ، لكنها ستنجح حتما بالعمل و الصبر لا محالة ، هكذا تعلمت و أدركت من الحياة ..
فالواجب على الإنسان أن يحاول قبل يحكم على نفسه بالفشل .. فإذا ألقينا نظرة على عظماء التاريخ لوجدناهم بدأوا من "اللاشيء" و إنتهى بهم المطاف إلى "كل شيء" ، أو من "فكرة" إلى "إيمان" إلى "عزيمة" إلى "تطبيق" إلى "نجاح و نتيجة" .. و تركوا للأجيال التي وراءهم إرثا عظيماً و دروساً في أن الوصول كان له بداية ، و بينهما طريق محفوفة بالعوائق و العثرات ..
لقد نظرت و فكرت فيما سبق ، فكان القرار واضحا أمامي .. و القرار ترونه أمامكم :)
نتمنى أن نوفق في طريقنا معكم ، و نسأل الله التوفيق و النجاح فلا مانع لما أعطى و لا معطي لما منع .
لا أريد أن أطيل الحديث أكثر فهي فقط مقدمة نحسبها فاتحة خير لهذا الموقع إن شاء الله .. بدأناها بإسمه تعالى و نختمها بحمده عز و جل .
و الصلاة و السلام على الرحمة المهداة ، سيدنا و حبيبنا و عظيمنا و قائدنا .. محمد صلى الله عليه و سلم ..
ملىء العلى بكماله ، كشف الدجى بجماله ، عظمت جميع خصاله ، صلوا عليه وآله .. صلى الله عليك يا سيدي يا رسول الله .
أمّا بعد ..
فمن دواعي سروري أحبتي أن أبدأ معكم هذا المشروع البسيط الذي هو عبارة عن إنشاء موقع أو مدونة إذا صح التعبير تهتم بكل ما له صلة بالقراءة و المطالعة ، أنشأتها في الواقع بعد مدة من التفكير في الظروف ( من وقت و إرتباطات و إنشغالات دراسية و غيرها ) و الإمكانيات المتاحة لدي ، و ذهبت أتخيل حجم و أهمية النتائج التي يمكن أن نحصدها و إياكم من هذه الفكرة إذا طبقناها في الواقع ، ربما يحتاج الأمر لبعض الوقت ، لكنها ستنجح حتما بالعمل و الصبر لا محالة ، هكذا تعلمت و أدركت من الحياة ..
فالواجب على الإنسان أن يحاول قبل يحكم على نفسه بالفشل .. فإذا ألقينا نظرة على عظماء التاريخ لوجدناهم بدأوا من "اللاشيء" و إنتهى بهم المطاف إلى "كل شيء" ، أو من "فكرة" إلى "إيمان" إلى "عزيمة" إلى "تطبيق" إلى "نجاح و نتيجة" .. و تركوا للأجيال التي وراءهم إرثا عظيماً و دروساً في أن الوصول كان له بداية ، و بينهما طريق محفوفة بالعوائق و العثرات ..
لقد نظرت و فكرت فيما سبق ، فكان القرار واضحا أمامي .. و القرار ترونه أمامكم :)
نتمنى أن نوفق في طريقنا معكم ، و نسأل الله التوفيق و النجاح فلا مانع لما أعطى و لا معطي لما منع .
لا أريد أن أطيل الحديث أكثر فهي فقط مقدمة نحسبها فاتحة خير لهذا الموقع إن شاء الله .. بدأناها بإسمه تعالى و نختمها بحمده عز و جل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق